المكتبة الالكترونية السودانية - sudan


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المكتبة الالكترونية السودانية - sudan
المكتبة الالكترونية السودانية - sudan
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
»  الخطوة الأولى طريقك للبرمجة
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالأربعاء ديسمبر 22, 2021 11:08 pm من طرف بحث

» نصائح فعالة تعلّمنا كيف نقول لا
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالثلاثاء ديسمبر 21, 2021 11:09 am من طرف بحث

» ماهي اسباب رتفاع اسعار ارضي وبيوت في السودان
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالأربعاء مايو 26, 2021 12:19 pm من طرف زائر

» معرفة اسرار لوحة المفاتيح في الكي بورد الكمبيوتر واللاب توب
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالجمعة مارس 19, 2021 9:12 am من طرف بحث

» كيف تؤثر العملات الرقمية مثل عملة البيتكوين على سعر الدولار ؟
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالإثنين مارس 15, 2021 5:20 pm من طرف بحث

» أهداف الاستراتيجية هي
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالإثنين مارس 08, 2021 9:56 pm من طرف بحث

» العلاقة بين المحاسبة والمراجعة
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالخميس مارس 04, 2021 9:23 pm من طرف بحث

» تعريف المحاسبة ؟
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالخميس مارس 04, 2021 10:45 am من طرف بحث

» المحاسبه
غسيل الاموال عبر الانترنت Emptyالخميس مارس 04, 2021 10:44 am من طرف بحث

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

مواضيع مماثلة

غسيل الاموال عبر الانترنت

اذهب الى الأسفل

غسيل الاموال عبر الانترنت Empty غسيل الاموال عبر الانترنت

مُساهمة من طرف بحث الثلاثاء نوفمبر 22, 2016 2:26 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

إذا قمت باستطلاع بسيط في الشارع، وسألت عن مصطلح "غسيل الأموال"، فإن معظم الإجابات ستدل على أنه غير معروف، ولعل هذا الجهل بالموضوع، هو أحد المشاكل الأساسية التي تعاني منها الحكومات، في محاربتها هذا النوع من الجرائم. فهذه الجريمة تبدو وكأنها بدون ضحايا، فهي تأتي لدى الكثيرين في منزلة متأخرة، بعد عمليات السطو، والسرقة، وغيرها من الجرائم أو الجنح.

ما هو غسيل الأموال

نشأ مصطلح "غسيل الأموال" في عام 1931، لدى محاكمة ألفونس كابوني، الشهير باسم آل كابوني. يصف هذا المصطلح واحداً من أهم الأطوار، التي تمر بها الأموال التي تحصِّلها عصابات المافيا، والتي تتأتى أساساً، من أعمال الابتزاز، والسرقة، والدعارة، والقمار، علاوة على تهريب المخدرات. وبالتالي تحتاج هذه العصابات، لأن تُبين مصدراً قانونياً لهذه الأموال الطائلة.

ويعتبر القيام بأعمال مشروعة، وخلط الأموال القذرة مع تلك التي تجنيها الأعمال بشكل قانوني، واحداً من الطرق التي كانت المافيا قادرة على اتباعها لفترة طويلة. ويوضح موقع http://www.laundryman.u-net.com/page6_mlmeth.html، عدداً من الطرق التبعة في غسيل الأموال.

والطريف في الأمر، أن محاكمة آل كابوني، كانت قد جرت لتهربه من دفع الضرائب، وليس للأعمال غير المشروعة، التي كانت تدور الشبهات حول إدارته لها.

تعريف قانوني أوروبي

في مارس/آذار 1990، عرف الاتحاد الأوروبي، مصطلح غسيل الأموال، كما يلي: "هو تحويل أو نقل الممتلكات (The conversion or transfer of property)، مع العلم بمصادرها الإجرامية الخطيرة، لأغراض التستر وإخفاء الأصل غير القانوني لها، أو مساعدة أي شخص يرتكب مثل هذه الأعمال".

الاتجاهات العالمية الحديثة في غسل الأموال

يمكن ملاحظة العديد الاتجاهات العامة المتعلقة بالخصائص الحديثة لغسيل الأموال. أهمها:

الطبيعة العالمية لظاهرة غسيل الأموال، والتي تتجاوز الحدود الجغرافية القومية. إذ يميل غاسلو الأموال، إلى نقل نشاطاتهم إلى أماكن ليس فيها إجراءات مضادة لغسيل الأموال، أو أن هذه الإجراءات ضعيفة فيها.

تم رصد طرق جديدة لغسل الأموال عبر إنترنت، بدأت تعمل منذ أكثر من عامين. إن الاستخدام المتنوع لإنترنت، كالمقامرة، والنشاطات المصرفية المقترنة بها، علاوة على العمليات المصرفية عبر الشبكة، كل ذلك يوفر آلية يمكن استخدامها في الحركة السريعة للنقود الإلكترونية، بالمقارنة الاستخدام التقليدي للنقود الورقية.

الاتجاه المتنامي لدى غاسلي الأموال، للتحرك بعيداً عن البنوك، نحو قطاع المؤسسات المالية غير المصرفية، كسوق صرف العملات (currency exchange houses)، وسوق الحوالات المالية. ولعل اللافت للانتباه بشكل كبير، هو الاتجاه نحو القطاعات غير المالية، من تجارة البضائع الثمينة، كالمجوهرات، والسيارات الفخمة، إلى المؤسسات الخدمية (كمكاتب المحاماة والمحاسبة القانونية)، والوكالات العقارية وغيرها.

التزايد المستمر في كمية الأموال القذرة، التي يجري تهريبها خارج بلدان عديدة، ليجري توظيفها في الهيكل الاقتصادي المالي في بلدان أخرى.

أمثلة حية

تشير أصابع الاتهام، لدى الجهات الحكومية الأمريكية والأوروبية، إلى نوادي إنترنت للقمار، والتي اصطلح على تسميتها الكازينوهات الافتراضية "virtual casinos"، على اعتبار أن معظم هذه النوادي التي تعلن عبر إنترنت، تقول إنها تتواجد فيزيائياً في حوض الكاريبي Caribbean Basin. وعلى الرغم من صحة هذا الادعاء في العديد من الحالات، فهو كاذب في الكثير من الحالات الأخرى.

تابعت شرطة FBI في نيويورك مثلاً، مواقع إنترنت المنغمسة في الخداع وغسيل الأموال. وركزت تحقيقاتها على عمليات المقامرة ومديريها. وتبين أن مواقع إنترنت هذه، موجودة في الواقع في كاراكاو وجزر الأنتيل وجزيرة أنتيجوا وجمهورية الدومينيكان. وبعد خمسة أشهر من العمل المكثف والشائك، صدرت اتهامات، وجرت اعتقالات، بحق العديد من مدراء مواقع إنترنت هذه.

انصبت الجهود خصوصاً على النوادي الافتراضية التفاعلية، وهي مواقع ويب تم تصميمها على طراز كازينو لاس فيجاس، وتوفر كل أنواع القمار وألعابه، ابتداء من ألعاب الورق وانتهاء بآلات المقامرة. وهذه النوادي الموجودة فقط في إنترنت، يديرها أفراد معدودون انطلاقاً من منازلهم أو مكاتبهم الصغيرة، ويدفعون رسوماً لحكوماتهم تتراوح بين 75 ألف دولار (للمراهنات الرياضية)، ومئة ألف دولار (للكازينوهات الافتراضية). إن ازدهار أعمال مواقع إنترنت هذه، يوفر فرصة للمجرمين لتفادي ضرائب الولايات المتحدة، وآلية لغسل الأموال القذرة من خلالها.

إنترنت وغسيل الأموال

"إنها سريعة، ومغفلة التوقيع، ولا توقفها الحدود الجغرافية"، هكذا وصف أحد الباحثين حركة الأموال عبر الشبكة.

والجودة ذاتها التي تجعل من إنترنت والبطاقات الذكية وغيرها من التقنيات الحديثة، محل شعبية وترحيب الجمهور، تجعلها أيضاً موضع ترحيب وجاذبية للمجرمين الذين يتوقون لغسيل أموالهم بهدوء وسرعة معاً

يقدر المتخصصون أن هناك 400 مليار دولار، يتم تنظيفها سنوياً، في مختلف أنحاء العالم، بطرق مختلفة. وإذا كان المجرمون الكنديون مثلاً، يقومون بتهريب حقائب مليئة بكمبيالات بقيمة 1000 دولار، إلى بلدان ذات قوانين مصرفية متهاونة، فإن ما يدعى اليوم النقود الإلكترونية (Electronic-cash or E-money)، سهلة النقل من مكان لآخر، بمجرد ضغطة زر.

خلفية تقنية

تشبه البطاقات الذكية (Smart cards) إلى حد بعيد بطاقات البنوك، بيد أنها تتميز باحتوائها على مايكرومعالج. وقد شاع استخدام هذه البطاقات في أمريكا وكثير من البلدان، لكنها مازالت في طور التجريب في كندا. ويمكن للمرء أن "يعبئ" هذه البطاقة بمكافئ إلكتروني للنقود، عن طريق أجهزة الصرف البنكي أو عبر صناديق الهاتف المتوافقة مع هذا النظام، ومن ثم يستخدمها للدفع مقابل بضائع، أو على الأقل تحريكها.

إحدى تقنيات البطاقات الذكية هي تقنية موندكس Mondex الشهيرة. ويقول إيف دوجاي، الخبير الدولي في تعقّب العمليات الإجرامية الإلكترونية، ضمن مؤتمر مخصص لغسيل الأموال: "إن هذه التقنية تسمح للمستخدمين بتحويل الأموال عبر جهاز مودم، أو عبر إنترنت، مع ضمان تشفير وأمن العملية. وإذا تم هذا بالفعل، فإنه يمكن القول إننا قد نواجه مشكلة تتعلق بغسيل الأموال. وأنا لا أقول إننا في ورطة، لكننا قد نقع فيها". وأضاف: "يجب الاعتراف أن غاسلي الأموال أذكياء وبارعون، وهم باستمرار يتطلعون إلى ابتكار طرق جديدة لخداع السلطات، ونحن نحاول أن نفكر كيف سيقومون بذلك، وأن نهيئ أنفسنا بناء على ذلك. لكن، من المؤكد أن الاحتمال قائم، بأن تتم عمليات غسيل أموال بسرعة أكبر، وربما بدون أن تترك آثاراً خلفها".

لا يوجد حالياً ما يمنع أي شخص من استخدام إنترنت لإنشاء بنك افتراضي، أو متجراً لصرافة العملات، أو شركات زائفة في بلدان بعيدة عن الضرائب، تغض فيها الحكومات الطرف عن عمليات غسل الأموال. وعلى هذا ستعاني عمليات غسيل للأموال عبر إنترنت من بعض الصعوبات، في بلدان تكون فيها البنوك منضبطة، ومتعاونة مع الشرطة، وتقوم بإجراءات للتحقق من أن عملاءها لا يودعون أموالاً قذرة لطمس نشاطاتهم غير القانونية. لكن، وبما أنه ثمة مؤسسات مالية، لا يمكن ضبطها بذات طريقة البنوك، كمؤسسات الصرافة مثلاً، فإنه من الممكن في النتيجة، ملاحظة كمية كبيرة من الأموال تنتقل عبر الشبكة، لتصب في النهاية، في بنك موجود في أحد بلدان "التهرّب الضريبي".

لا شك أن الأخطار المحتملة من جراء ذلك كبيرة

بحث
Admin

المساهمات : 1660
تاريخ التسجيل : 15/11/2016
العمر : 33
الموقع : www.pata.yoo7.com

https://pata.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى